خرافات وحقائق حول فرط الحركة وتشتت الانتباه
خرافات وحقائق حول فرط الحركة وتشتت الانتباه
الخرافة :
فرط الحركة ونقص الانتباه ناتج عن تربية الوالدين مثل التدليل الزائد الحقيقة :
انه مرض سلوكي نتيجة ضعف الموصلات العصبية في الدماغ
الخرافة :
فرط الحركة أسلوب يستخدمه الطفل للضغط على والديه لتلبية رغباته الحقيقة :
هي حالة مرضية لا يستطيع الطفل السيطرة عليها أو منعها
الخرافة :
ان اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه يصيب الأطفال، ويتم الشفاء منه عند البلوغ الحقيقة :
ان المرض يصيب الأطفال، تقل الأعراض الظاهرة مع التقدم في العمر، وعند البلوغ يستطيع أن يتعلم كيفية التحكم في العديد من الأعراض، ولكن لا يشفى من المرض.
الخرافة:
أن الطبيب الشاطر يمكنه تشخيص الحالة بسهولة خلال الزيارة في العيادة الحقيقة :
أن التشخيص يحتاج إلى ملاحظة الطفل في حياته اليومية، في البيت - الشارع - المدرسة، من قبل الوالدين والمدرسين ومن يهتم به، للوصول للتشخيص
الخرافة:
أن أعراض اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه خاصة ومميزة، ولا تشبه أي أمراض أو حالات أخرى الحقيقة :
أن الأعراض تتشابه مع أعراض أمراض وحالات أخرى، وليست خاصة لاضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه
الخرافة:
الأطفال المصابين بفرط الحركة مليئين بالطاقة والنشاط، قادرين على الابتكار، وأن ينجزوا أكثر من أقرانهم الحقيقة :
هي حالة مرضية، لديهم زيادة في النشاط والحركة، ولكن غالباً بدون هدف، وتكون مصحوبة بنقص الانتباه، لذى نراهم لا يكملون ما يقومون به من عمل
الخرافة :
المصابين باضطراب فرط الحركة لديهم نقص في القدرات الفكرية - تخلف فكري الحقيقة :
ان المصابين عادة ما تكون قدراتهم الفكرية طبيعية، ولكنهم لا يستطيعون التركيز، وقد يكون لديهم صعوبات في التعلم، والعالم الكبير ألبرت اينشتين كان مصاباً باضطراب فرط الحركة.
الخرافة:
الأدوية المستخدمة لعلاج اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه تؤدي إلى تخدير الطفل، وجعله أشبه بالسكران. الحقيقة :
عند استخدام الدواء بالجرعة المناسبة لعمر الطفل ووزنه، فإنها لا تؤدي للتخدير، ولكن تؤدي إلى زيادة التركيز وفي تحسن السلوكيات
الخرافة :
العلاج الدوائي كاف لعلاج وإزالة المرض الحقيقة :
العلاج الدوائي يقوم بالسيطرة وتخفيف بعض الأعراض المرضية وليس كلها
الخرافة :
علاج حالة اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه يعتمد على العلاج السلوكي الحقيقة :
أعراض المرض متنوعة، وتختلف من طفل لآخر، والعلاج يختلف حسب الأعراض، وفي جميع الحالات تحتاج إلى العلاج السلوكي والعلاج الدوائي بالإضافة إلى العلاج التربوي
الخرافة:
ان دواء الريتالين يؤدي إلى الإدمان الحقيقة :
دواء الريتالين لا يؤدي للإدمان
الخرافة:
اضطراب فرط الحركة يكون دائماً مصحوباً بصعوبات التعلم الحقيقة :
الحالة عادة ما تكون مصحوبة بالفشل الدراسي نتيجة نقص التركيز، ولكن في بعض الحالات يكون هناك صعوبات تعلم ( صعوبة في القراءة - الكتابة - الحساب) كمرض منفصل وليس نتيجة للحالة
الخرافة :
الأدوية العلاجية ومنها الريتالين لها الكثير من المضاعفات الجانبية، لذى يجب التوقف عن استخدامها عند حدوث هذه الآثار الجانبية. الحقيقة :
أي دواء له أعراض جانبية، والريتالين إيجابياته أكثر من سلبياته، اذا كان يستعمل لسبب صحيح وتحت إشراف طبيب يعرف كيف يتعامل معه، لذى يجب عدم البدء في استخدام الدواء أو إيقافه إلاّ بموافقة الطبيب المعالج
الخرافة :
اذا كان المرض سلوكياً نفسياً فكيف يفيد العلاج الدوائي؟ الحقيقة :
الحقيقة ان الاضطراب عضوي المنشأ، ومن ثم يكون العلاج الدوائي مهماً ونافعاً له
الخرافة :
يصنف الريتالين ضمن الادوية المنشطة، فكيف يستخدم مع حالات فرط الحركة؟ الحقيقة :
عندما يعطى الريتالين للأطفال المصابين باضطراب فرط الحركة وضعف التركيز فإنه يقلل من نشاطهم ، مما يدل على ان مفعوله لديهم مختلف عن الأطفال العاديين
Kommentare