ماهو العلاج المثلي Homeopathy
ماهو العلاج المثلي Homeopathy - علاج الداء ... بالداء:
كنت اسمع عن العلاج المثلي هنا في المانيا ولكني صدقا لم اكن اجربه الى ان اجبرت وخاصة لان ابنتي في فترة المراهقة اصبحت ككل المراهقات بعمرها عصبية احيانا ولاني كأم اخاف من الادوية ولااريد ان تكون حقلا للتجارب لذا التجات قبل عدة شهور الى العلاج المثلي ولن تصدقوا بعد الفحص اعطوها ٥حبوب صغيرة كالخرز اصبحت ابنتي ولمدة اسبوع هادئة هدوء لم اراه طيلة عمري وبعد اسبوع الزيارة الثانية ايضا ٥ حبوب تحت اللسان لمدة شهر ومنذ ديسمبر لحد الان مرتاحين لايخلو الامر احيانا نوبات عصبية صغيرة ولكن الانهيارات الشديدة لم تعد لمدة ٧ أشهر..سيتسائل الكثير ماهو هذا العلاج في المقالات التالية شرح واف لهذا العلاج المثلي او Homeopathy :
تعريف العلاج المثلي: العلاج المثلي هو نظام شامل في الطب يتم من خلاله استخدام بعض أجزاء من الحيوانات أو النباتات أو الأملاح التي تساعد في شفاء الأمراض. ويعالج في الطب المثلي ألـ Homeopathy بقانون العلاج بالمثل "Law of Similars" أي الدواء من الداء"Like Cures Like" وحيث أن الأمراض تعالج من خلال إعطاء المرضى جرعات قليلة من دواء يسبب نفس عوارض المرض.يتم تشخيص كل مريض وعلاجه على أساس وحدة متكاملة، أي لا يمكن علاج جزء أو عضو من الإنسان بل العلاج يكون كلّي, ويأخذ المعالجون بعين الاعتبار الحالة النفسية للمريض بالإضافة إلى طريقة تصرفه والعوامل الوراثية وليس فقط عوارض المرض الجسدية الآنية، وذلك سعياً لوصف دواء مناسب كي يعطي فعاليته القصوى.بدأت طريقة العلاج المثلي Homeopathyعلى يد "سامويل هاينمان" (فيزيائي وكيميائي ألماني 1753-1843)، والذي هاله الطرق السائدة في الطب وقتها والتي تعتمد على البتر وتسييل الدم...
فتخلى عن تجاربه الطبية وبدأ رحلة تجارب لاكتشاف الدواء ومنافعه الشفائية.ضمن أبحاثه قام "هاينمان" بتجربة مواد عدة على نفسه وعلى اتباعه وسجل بدقة التفاصيل الكاملة والعوارض، وبعد نجاح تجاربه بدأ يطبّق تلك العلاجات على المرضى على أساس العلاج بالمثل"Law of similars". وقادته التجارب الى استنتاج مفاده أن عدم التوازن في الطاقة الحيوية في الجسم هو سبب المرض، وعلاجه يتم عبر تحفيز بسيط من مواد ملائمة تعطي الجسم القدرة على علاج نفسه بنفسه. كما اكتشف "هاينمان" أن العلاج يصبح فعالاً بشكل أفضل إذا تم تحضير الدواء ثم تخفيفه أو مزجه. وهذا النوع من العلاج يتم دون عوارض جانبية تذكر، وأحيانا تسبب بعض العلاجات عوارض جانبية خفيفة ومؤقتة.تم إدراج الأبحاث والكتابات التي قام بها هاينمان تحت إطار الطب المثلي(Homeopathy)في منتصف القرن التاسع عشر. ولم تمض فترة طويلة حتى تم قبول العلاج المثلي كطب معترف به في دول عدة من العالم وتمت ممارسته على نطاق واسع في أوروبا والولايات المتحدة الأميركية ودول شرق آسيا. كيف يتم العلاج المثلي: يطلب من المريض معلومات تفصيلية دقيقة عن تاريخه الصحي بداية عن ظهور المرض الحالي، وكيف تطور، وكيف يؤثر على المريض جسدياً وعقلياً وعاطفياً. ويطلب من المريض أن يشرح بدقة العوارض المرتبطة بمرضه. كذلك على المريض أن يصف تماماً الحوادث المرتبطة بهذه العوارض، مثلاً وقت حدوثها وأماكن حدوثها، نوعية العوارض، وتأثرها بحالة الطقس (تسوء أو تتحسن). وقد يُسأل المريض عن الأطعمة التي يفضلها أو يكرهها. إن الإجابة على تلك الأسئلة وغيرها وكذلك معرفة شخصية هذا المريض تمكّن المعالج من تحديد المشكلة التي يعاني منها المريض، والعلاج المناسب الذي عليه إتباعه. إذا كان المريض يعاني أيضا من أمراض مزمنة، فالعلاج المثلي هو من أفضل العلاجات المفيدة لذلك، حيث أثبتت فاعليتها ونتائجها الرائعة في تلك الأمراض. أما الدواء فيمكن أن يسلمه الطبيب شخصياً للمريض أو يصرف له دواء لشرائه من الصيدلية. تختلف فترة العلاج بين مرض وآخر، فبعض الأمراض تستدعي تعاطي الدواء كل بضع ساعات أو مرة في اليوم وربما مرة في الأسبوع أو في الشهر وذلك حسب تشخيص المرض ومراجعة المريض للمختص بالعلاج.
أنت سمعت عن الطب التجانسي أو ما يسمى بالطب الهوميوباتي (Homoeopathie), وتعتقد أنه طب بديل أو بالأحرى طب مكمّل, وتريد معرفة المزيد...لماذا؟ فقط لزيادة المعرفة ؟؟ أم انك سئمت من الأدوية الكيميائية وتريد علاجا ناجعا بدون أي أعراض جانبية أو أضرار أخرى!! أتعرف مريضا يهمك أمره جدا ومصابا بمرض معضل يعجز الطب التقليدي عن علاجه؟ لكنك لم تفقد الأمل ولا زلت تبحث عن علاج شافي..مهما كانت الأسباب التي دفعتك للبحث عن الطب التجانسي فأنت قد وصلت إلى الموقع الصحيح. في هذا الموقع ستتعرف على الطب التجانسي بشكل صحيح, ما هو؟ من أسّسه؟ كيفية العلاج بالطب التجانسي؟ ما هو الفرق بين الطب التقليدي والطب التجانسي؟ كيفية تحضير الأدوية التجانسية؟ ..... وغيرها الكثير من الأمور المتعلقة بالطب الهوميوباتي. الطب التجانسي يعتمد على عدة قواعد أو مبادئ أساسية أهمها: لقد عرف مؤسّس الطب التجانسي (الطبيب و الصيدلي الألماني صاموئيل هانيمان 1843-1755) منذ البداية بأنه يمكن علاج المريض بإعطائه أدوية أو مواد تظهر أعراضا مشابهة لأعراض مرضه إذا تناولها شخصا صحيحا معتمدا بذلك على المبدأالمعروف منذ عهد أبقراط والذي يقول في اللاتيني (Similia similibus curentur) وتعني بالعربية : إمكانية علاج المثل بالمثل , وهذا معروف أيضا عند العرب القدامى فالمثل القائل (و داوها بالتي هي الداء) لم يأت عبثا. أمثلة على ذلك: إذا أخذ شخصا صحيح كمية من البصل وبدأبتقطيعها فنجد أن دموعه تسيل وكذلك أنفه لذلك يستخدم البصل بعد تحضيره هوميوباتيا لمعالجة الرشح عندما تكون أعراضه مماثلة. كذلك يستخدم النحل بكامله مع السم الذي بداخله بعد تحضيره هوميوباتيا لعلاج لدغات النحل وبعض الحشرات الأخرى عندما تتماثل الأعراض, كما يستخدم البن (القهوة) المحضّر هوميوباتيا لمعالجة الأرق(عدم القدرة على النوم).النظر إلى الإنسان كاملا باعتباره روح ونفس وجسد و عدم الفصل بين هذه المكوّنات الأساسية, فالروح متعلقة في النفس والجسد وتعكس نفسها فيهما وكذلك النفس في الروح والجسد, وكذلك الجسد في الروح والنفس. هذه المكوّنات الثلاثة لايمكن فصلها أبدا عن بعضها البعض, فإذا أخذنا الجسد فقط دون النظر إلى نفسه وروحه فهو عبارة عن شيء جامد بدون أحاسيس وبدون حياة, والنفس لا تستطيع أن تعبّر عن نفسها إلا ّمن خلال جسد حيّ تجري الروح فيه, والروح غير منظورة بدون الجسد, وكما يعلم الجميع فالموت هو عبارة عن حالة انفصال الروح عن الجسد. كل شخص يعبّر عن نفسه أو عن فكرة معينة بطريقة مختلفة عن الآخرين, وكذلك يعبّر كل شخص عن مرضه بشكل مختلف عن الآخرين وهذا الاختلاف (الخصوصية) هو مفتاح اختيار الدواء المناسب في الطب التجانسي.
لنأخذ مثالا: عدة أشخاص لديهم جميعا وجعا في الرأس , أحدهم يشعر بضغط عند الجبين وأجفانه ثقيلة,الآخر يشعر وكأن الوجع يبدأ من أسفل وخلف الجمجمة وينتهي في مقدمة الجمجمة, وغيره يحس بالوجع وكأن رأسه فارغ, والآخر يتوجع في طرف واحد من الجمجمة يسارا أو يمينا, وهكذا. لذلك لا يوجد في الهوميوباتي دواء واحد فقط لهؤلاء جميعا إنمّا كل شخص يأخذ الدواء المناسب(المماثل)للأعراض الخاصة به.عملية تحضير الأدوية الهوميوباتية تتم عن طريق استخراج الطاقة العلاجية للمواد الأوليّة مهما كان نوعها: نباتية- حيوانية- معدنية- أملاح.... وذلك بحل هذه المواد وتمديدها بالماء أو الكحول ثم رجّها أو خضها لاستخراج طاقتها العلاجية. في الهوميوباتي وبعد استخراج أو اظهار الطاقة العلاجية للمادة إلى درجة معينة تزول مكونات المادة نفسها وتبقى طاقتها العلاجية فقط , ولذلك مهما كانت المادة بمكوناتها الأساسية سامة أو ضارة فإنها بعد تحضيرها هوميوباتيا تصبح نافعة و علاجية بدون أضرار أو آثار جانبية. هذا الطب قد وصل إلى مصر و الجزائر و السودان عام 1851-1852 عن طريق( v. Sonnenberg و Mure ) وتعجبت لماذا اندثر هناك و لم ينتشر في البلاد العربية الأخرى رغم أنه انتشر في بلاد كثيرة في العالم وتطور.! العلاج المثلي ( Homeopathy ) علاج الداء ... بالداء العلاج المثلي هو نظام شامل في الطب يتم من خلاله استخدام بعض أجزاء من الحيوانات أو النباتات أو الأملاح التي تساعد في شفاء الأمراض. ويؤمن المعالجون بمبدأ العلاج بالمثل " Law of Similars " أي الدواء من الداء" Like Cures Like ". ويعتقدون أن الأمراض يمكن أن تعالج من خلال اعطاء المرضى جرعات قليلة من دواء يسبب نفس عوارض المرض. وهذا المبدأ هو نفسه الذي يتبع عند علاج الحساسية أو التحصين ضد الأمراض. التشخيص والعلاج يتم تشخيص كل مريض وعلاجه على أساس وحدة متكاملة، أي لا يمكن علاج جزء أو عضو من الانسان بل العلاج يكون كلّي ، ويأخذ المعالجون بعين الإعتبار الحالة النفسية للمريض كذلك طريقة تصرفه والعوامل الوراثية وليس فقط عوارض المرض الجسدية الآنية ، وذلك سعياً لوصف دواء مناسب كي يعطي فعاليته القصوى. بدأت طريقة العلاج المثلي Homeopathy على يد "سامويل هاينمان" (فيزيائي وكيميائي ألماني 1753-1843)، والذي هاله الطرق السائدة في الطب وقتها والتي تعتمد على البتر وتسييل الدم... فتخلى عن تجاربه الطبية وبدأ رحلة تجارب ل ا كتشاف الدواء ومنافعه الشفائية. ضمن أبحاثه قام "هاينمان" بتجربة مواد عدة على نفسه وعلى اتباعه وسجل بدقة التفاصيل الكاملة والعوارض، وبعد نجاح تجاربه تلك بدأ يطبّق تلك العلاجات على المرضى على أساس العلاج بالمثل. وقادته التجارب الى استنتاج مفاده أن عدم التوازن في الطاقة الحيوية في الجسم هو سبب المرض، وعلاجه يتم عبر تحفيز بسيط من مواد ملائمة تعطي الجسم القدرة على علاج نفسه بنفس ه . كما اكتشف "هاينمان" أن العلاج يصبح فعالاً بشكل أفضل إذا تم تحضير الدواء ثم تخفيفه أو مزجه. وهذا النوع من العلاج يتم دون عوارض جانبية تذكر، واحياناً تسبب بعض العلاجات عوارض جانبية خفيفة ومؤقتة. تم ادراج الابحاث والكتابات التي قام بها هاينمان تحت اطار الطب المثلي ( Homeopathy ) في منتصف القرن التاسع عشر. ولم تمض فترة طويلة حتى تم قبول العلاج المثلي كطب معترف به في دول عدة من العالم وتمت ممارسته على نطاق واسع في الولايات المتحدة الأميركية. والملفت أن التشريعات التي أدت الى تأسيس U.S. Food and Drug Administration تضمنت أيضاً قوانين تصنيع أدوية العلاج المثلي. سخر الأطباء والعلماء التقليديون من طريقة العلاج المثلي التي تعتمد على مبدأ ال ـ dilution (التخفيف) مفضلين بالتالي مبدأ التفاعل الكيميائي المباشر والذي يساعد على تحسين فاعلية الدواء. تعرض العلاج المثلي الى نوع من التقهقر في منتصف القرن العشرين ، لكن ما لبث عاد بقوة. وبات هناك معالجون كثيرون في كل من أوروبا جنوب أميركا والهند. بالاضافة الى الدراسات العلمية المبدئية التي وثقت أهمية علاجات ال Homeopathic المتبعة، أصبح هناك ميل عام لدى الشعوب الى اعتماد " الطب البديل" وهذا ما أدى الى اعتماد العلاج المثلي كطب معترف به في الولايات التحدة الأميركية. كيف تصّنع الأدوية تصنع أدوية العلاج المثلي من خلال سحق أنواع من النبات أو الحيوان أو المواد المعدنية، ثم وضعه ا في محلول معين مثل الكحول المعدّة من الحبوب. ولاحقاً يتم تخفيف هذا المستخلص وذلك باضافة مزيج من الماء والكحول ، ونقوم برج هذا المحلول في كل مرة نقوم بتخفيفه. وتكرر هذه العملية عدة مرات حتى نحصل على محلول علاجي مخّفف ذو آثار جانبية طفيفة. تصّنف أدوية ال Homeopathic حسب أرقام وأحرف معينة تدل على نسبة "تخفيف الدواء" أو "فاعليته". مثال على ذلك: اذا تم تصنيف الدواء على أساس ( 30 C ) فهذا يعني أنه تم تخفيف هذا المحلول ثلاثين مرة بنسبة جزء واحد(مادة) الى 99 جزء(مياه+كحول)- والنسبة هي 1 على مئة. أما اذا صنف الدواء ( 6 X ) فهذا يعني انه تم تخفيف المحلول 6 مرات بنسبة جزء واحد(مادة) الى 9 أجزاء (مياه+كحول). والنسبة هي 1 على 10. وبعد أن يتم التوصل الى نسبة التخفيف المناسبة، يتم وصف الدواء للمرضى على شكل حبوب أو سائل أو مرهم أو رذاذ. يؤكد المدافعون عن هذا العلاج على أن عملية التخفيف ( dilution ) المعتمدة تؤدي الى علاج ناجح، أما المعارضون فيعتبرون أن أدوية العلاج المثلي يتم تخفيفها لدرجة أن المواد العضوية الموجودة في المحلول قد لا يثبت وجودها في الفحوصات المخبرية. ويعزون شفاء المرضى الى أسباب نفسية مردها اقتناع هؤلاء بقدرة المعالج أو بطريقة العلاج. لكن الدراسات الحديثة كشفت وجود عوامل أخرى للشفاء غير الأسباب النفسية، أدت الى نجاح ال Homeopathy . كيف يتم العلاج المثلي اذا رغبت اعتماد العلاج المثلي في حال كنت تعاني من مرض مزمن، فالأفضل الاعتماد على معالج طبيعي أو طبيب يعتمد هذا النوع من العلاج. فعدد المواد المستخدمة في تصنيع الدواء يفوق الألفين مادة ولهذا يفضل استشارة الطبيب المختص. يقوم المريض بزيارة استشارية أولية للمعالج المثلي الذي يطلب منه معلومات تفصيلية دقيقة عن تاريخه الصحي. فهو يبدأ أولاً بالسؤال عن بداية ظهور المرض الحالي، وكيف تطور، وكيف يؤثر على المريض جسدياً وعقلياً وعاطفياً. ويطلب من المريض أن يشرح بدقة العوارض المرتبطة بمرضه. كذلك على المريض أن يصف تماماً الحوادث المرتبطة بهذه العوارض، مثلاً وقت حدوثها وأماكن حدوثها، نوعية العوارض، وتأثرها بحالة الطقس(تسوء أو تتحسن). وقد يُسأل المريض عن الأطعمة التي يفضلها أو يكرهها. ان الإجابة على تلك الأسئلة تمكّن المعالج من تحديد المشكلة التي يعاني منها المريض، كذلك معرفة شخصية هذا المريض والعلاج المناسب الذي عليه اتبّاعه والذي سيعزز المناعة الطبيعية للجسم والشفاء من المرض. أما الدواء فيمكن أن يسلمه الطبيب شخصياً للمريض أو يدله على مكان شرائه. تختلف فترة العلاج بين مرض وآخر، فبعض الأمراض تستدعي تعاطي الدواء كل بضع ساعات. وفي حال وصف الدواء لزيادة مناعة الجسم ومقاومة الأمراض أو تنشيط الجسم بشكل عام فيستعمل الدواء مرة في اليوم. أما اذا فشل العلاج، فيتم تقوية مفعول الدواء أو استخدام دواء آخر. اذا كنت تعاني من أمراض ثانوية، فالعلاج المثلي هو من أفضل العلاجات المفيدة لحالتك، وادوية ال Homeopathic في أغلبها مصنفة حسب دواعي استعمالها. كما يوجد كتب للعامة تعتبر كدليل لتعاطي هذه الأدوية. مثال على ذلك " Arnica Montana " لشفاء الجروح، أو" Ignatia amara " للتوتر النفسي والحزن المفاجئ، و" Nux vomica " لحالات التخمة أو عوارض الإسراف في الشراب. هناك ميزة فريدة للعلاج المثلي ، فمثلاً اذا كان هناك شخصان مصابان بمرضين مختلفين لكن عوارضهما تتشابه، فيمكن أن يوصف لهما نفس الدواء. وكتب دليل العلاج الذاتي يتضمن معلومات تساعد المريض على اختيار الدواء المناسب حسب العوارض التي يعاني منها. وادوية العلاج المثلي كما ذكرنا تحتوي على مادة أو عنصر واحد معيّن. لكن بالاضافة الى هذا النوع من الأدوية هناك أدوية تحتوي على مزيج من عدة عناصر وهي توصف لحالات مثل حمى القش أو أمراض المثانة. فوائد العلاج المثلي يعتبر إخصائيي العلاج المثلي أن هذا النوع من الطب يعالج كافة الأمراض وهو في تطور ونمو مستمر. أما الدراسات والأبحاث التي تدور حول جدوى هذا العلاج فلم تتوصل بعد الى نتائج نهائية وموثوقة. هناك تجارب عدة توصلت الى تشبيه أدوية العلاج المثلي بالأدوية المهدئة والتي تريح المريض فقط. ومن جهة أخرى هناك تجارب أثبتت فعالية هذه الأدوية بعلاج أمراض عدة منها حمى القش، التصاقات الإمعاء الناتجة عن العمليات الجراحية، الانفلونزا، الربو، الإلتواءات، التهاب المفاصل. كما اثبتت دراسة المانية حديثة تم اجراؤها على 146 مصاباً بحمى القش أن أدوية العلاج المثلي اثبتت فعاليتها تماماً مثل الأدوية التقليدية المستعملة لعلاج هذا المرض. المعالجة المثلية (بالإنجليزية: Homeopathy) ويسمى أيضا بالطب التجانسي، هو نظام علاجي وشكل من أشكال الطب البديل يستند إلى المبادئ التي صاغها صامويل هانيمان عام 1796. ويعتمد هذا العلاج على قانون أبقراط في الطب، والذي يقول المثل يعالج المثل. طريقة العمل:والمبدأ الأساسي؛ أن شفاء المرض يتم ب واسطة عقاقير أثبتت أنها تنتج عند شخص سليم نفس الأعراض، التي يجب علاجها. ويستكمل نظام المعالجة المثلية بالنظر إلى صفات المريض (أنواع البُنْية)، وكذلك الأدوية المستخدمة، وتستعمل كميات دقيقة صغيرة جدا.ومن مميزاته أن ليس له آثار جانبية. وقد توصل هانمان من خلال تجاربه إلى الأعراض المشتركة المتكررة في أغلب الحالات الناتجة عن كل مادة من المواد التي استعملها، سميت تلك الأعراض بالأعراض الرئيسة التي تكون معاً ما يمكن تسميته بالصورة الدوائية لكل مادة مختبرة، ومن ثم فقد توصل إلى اكتشاف قاعدة المثل يعالج المثل. ويلقى هذا النوع من العلاج شعبية كبيرة في الهند وباكستان ويدرس في الجامعات وكذلك يدرس في جامعات وروبا وأمريكا. التبليغ عن إساءة تنص نظرية المعالجة المثلية على أن الشخص المريض يستطيع أن يشفى باستخدام كميات ضئيلة من المواد التي تسبب في جسم الشخص السليم أعراضاً مشابهة لأعراض مرض الشخص المصاب. الكلمة المستخدمة باللغات الأوربية لوصف هذه الطريقة مستمدة من الكلمة اليونانية "ὅμοιος" (أوميوس) ومعناها المثل أو المشابه، و"πάθος" (باثوس) ومعناها المعاناة أو العذاب. يختار الممارسون لهذه الطريقة المعالجة المناسبة للمريض بعد فحص دقيق لاستكشاف الحالة البدنية والنفسية للمريض حيث أن هاتين الحالتين تعتبران مهمتين لاختيار نوع العلاج اعتقد هانيمان أن التخفيف (التمديد) المتسلسل للمادة المستخدمة مع رج المحلول بعد كل تخفيف يزيل التأثيرات السامة للمادة ويحتفظ المخفف (الماء أو السكر أو الكحول) بالصفات الأساسية للمادة.لدلائل العلمية والسريرية العديدة لم تثبت نجاعة المعالجة المثلية، حيث أنها لا تختلف عن الغفل يتعذر تمييز المستحضرات المستخدمة في المعالجة المثلية من المخففات النقية لأن المركب الدوائي المزعوم مخفف لما بعد الحالة التي يمكن فيها أن تكون الجزيئات من المادة المستخدمة قبل التخفيف موجودة أو حاضرة في المحلول المستخدم بعد التخفيف وبالتالي، فإن الادعاء بأن هذه المعالجة لها تأثير دوائي غير معقول علمياً ويتعارض مع المبادئ الأساسية للعلم، بما فيها قانون فعل الكتلة ويشير الناقدون إلى أن الدراسات عالية الجودة التي تتناول نجاعة المعالجة المثلية قليلة للغاية ونتائجها غير جازمة، كما أن التناتج (تأكيد النتائج في عدة دراسات مستقلة) يمكن وصفه بالإشكالي في أحسن الأحوال إن غياب الدلائل المقنعة على نجاعة المعالجة المثلية واستخدامها لعلاجات لا تحوي مكونات فعالة جعل بعض الباحثين يعتبرونها علماً زائفاً في بريطانيا (المملكة المتحدة) تدير خدمة الصحة الوطنية خمس مستشفيات تعالج بالمعالجة المثلية وفي التسعينات أثبتت الإحصائيات أن نسبة 5.9% إلى 7.5% من أطباء العائلات الإنكليزية قد وصفوا لمرضاهم العلاج بالمعالجة المثلية كما أن هذه النسبة ارتفعت إلى 12% في اسكتلنده عموماً عدد الحالات المعالجة بالمعالجة المثلية من قبل أطباء عامين (GPs) في إنجلترا هبطت بنسبة 40% بين عامي 2005 و 2007 ومع ذلك فقد صرحت منظمة الصحة العالمية عام 1999 هي واحدة من أكثر طرق العلاج الغير تقليدية انتشار إلى العالم بجانب الطب الشعبي الصيني وطب الأعشاب وتجبير العظام.. قبل اسبوعين اصبح عند غفران نوع من القلق والخوف من ركوب السيارة هكذا فجاة من دون اي سابق انذار حاولنا معها اكثر من ساعة انها تركب والمسكينة عندها رهبة وخوف فخليناها في البيت مع اخوها وذهبنا انا وابنتي للعيادة للعلم ابنتي ايضا في كلية الطب وحكينا للدكتورة عن حالتها وقلنا نحن لم نعطيها اي دواء ولانريد اي ريسبيردال او غيره قالت احسنتم الصنع فهكذا ادوية مساؤها اكثر من منفعتها ونادت للمعالجة تبع الباخ بلويتينbach blütün therapie وقلنا لها خوفنا اننا بعد شهر تقريبا سنسافر للجزيرة من اجل العلاج بالدلافين والموعد حجزته منذ سنتين الى ان اخذنا هذا الموعد والمبلغ الذي دفعناه لايستهان ما يقارب ال14000 اربعة عشر الف يورو اذا رفضت ركوب السيارة او الطيارة كله سيذهب هدرا.. فالمعالجة اخذت منا بيانات خاصة مع انه غفران ليست معنا لكنها قالت انتم تعرفون كل شئ عنها وعملت لنا قطرة صغيرة متكونة من 6أنواع من الزهور والاعشاب بمعرفتها وقالت اعطوها 3 مرات وكل مرة 3قطرات في نصف كوب ماء الى يوم السفر وكان ذاك اليوم يوم الثلاثاء 11-8-2015 يعني قبل 3 ايام لن تصدقوا هدوء عجيب تنام للصبح وللعلم 11 بالشهر اعطيناها القطرات وثاني يوم 12-8 كان فتحت المدارس و الدوام الدراسي ابتدا وجاءت المرافقة وسائقة السيارة وغفران ركبت السيارة من دون اي مشكلة فتحت الباب ودخلت السيارة واشارت لي باي باي وارسلت لي قبلة في الهواء..انا اردت ان انتظر على الاقل 3 ايام وبعدها اخبركم كم هذا العلاج رائع وغير خطير والان نظر العالم كله متجه الى هذا العلاج لو تشاهدين العيادة حتى الشباب في العشرين داخلين عليهم..